مقال اليوم يسلط الضوء على الدراما السورية اللبنانية او الشامية بمفهومها الصحيح وما وصلت اليه من نضج فنى جعل ال
معرفتى بالزمالك عمرها يفوق الخمسه وأربعون عامآ تذوقت فيها الكثير من عشقى لهذا البيت الكبير والفريد من نوعه محب
لسنا من أنصار الوقيعة او من أنصار مسك السكين للذبيحه لحظة الوقوع الأحداث المتلاحقة تجبرنا جميعآ التدخل ومنح
منذ زمن طويل والكل يتغنى ببحيرة قارون وبموقعها الإستراتيجى بمحافظة تبعد عن العاصمة ببضع الكيلو مترات تقطعهم ا
منذ مدة طويلة وانا أشاهد الهجرة المستمرة بالقرية من أبناءها والإستمرار فى الحشد داخل المدن بطريقة تجعلنا نشعر
عندما تشاهد مبارة كرة القدم لفريق المغرب العربى وهو يتلاعب بفريق السمبا البرازيلى ويتفوق عليه لعب ونتيجة فعلم
من يمر بصحراء الفيوم قادمآ من القاهرة عليه أن يدقق النظر جيدا بمينآ ويسارآ وهو يجلس بسيارته او من خلال جلوسه ب
يسمى بالإقتصاد الهش لانه يبنى نفسه من خلال مقترحات غير مدروسة ودائما مهدد بالسقوط عند التعرض لهزات قوية يشبه
حراك ثقافى داخل معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الرابعة والخمسين تشعرك أن الحياة الثقافية بقاهرة المعز ع
منذ بداية هذا الموسم والزمالك يمر بحالة غريبة تذكرنا بالسنوات السبع العجاف والتى لم يحصد فيها الزمالك إلا بط
الأهلي 78%
الزمالك 19%
فريق آخر 4%