عندما تشاهد مبارة كرة القدم لفريق المغرب العربى وهو يتلاعب بفريق السمبا البرازيلى ويتفوق عليه لعب ونتيجة فعلم
من يمر بصحراء الفيوم قادمآ من القاهرة عليه أن يدقق النظر جيدا بمينآ ويسارآ وهو يجلس بسيارته او من خلال جلوسه ب
يسمى بالإقتصاد الهش لانه يبنى نفسه من خلال مقترحات غير مدروسة ودائما مهدد بالسقوط عند التعرض لهزات قوية يشبه
حراك ثقافى داخل معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الرابعة والخمسين تشعرك أن الحياة الثقافية بقاهرة المعز ع
منذ بداية هذا الموسم والزمالك يمر بحالة غريبة تذكرنا بالسنوات السبع العجاف والتى لم يحصد فيها الزمالك إلا بط
منذ إنطلاق قطار التنمية والسعى الدائم من الدولة لإنشاء بنية تحتية تساعد الجميع بالتحرك مثل إنشاء عدد من الكبار
الكل بتابع كأس العالم بنظرة مختلفة عن الأخر هناك من يتابع المنديال من الناحية الكروية وهناك من يتابعه بنظرة سي
اليوم فقط تحقق المثل القائل انا واخوية على إبن عمى وانا وابن عمى عل الغريب تلك الأمثال المطروحه من القدم تجع
كلما حل السادس من اكتوبر نشعر بعمق النسمات ويتبدل الخريف الى ربيع يلوح بالسماء الصافية فنشم رائحه عطره وكأن ار
الأسكندرية مدينة السحر والجمال عروس البحر الأبيض المتوسط تلك البلد العجيب والذى تصدى للكثير من الحملات والغزوا
الأهلي 79%
الزمالك 20%
فريق آخر 2%