وجهت ..حواسي نحو قبلة قلبي ..ف تفاعلت كيمياء المشاعر ..ل تقيم صلات صلاة الحب ..ف سرت قشعريرة من أوردت
أعيد ..من سمائي نثر ..الغيوم البيضاء ..أشكل منها حروف الشوق ..ل تقرأيها حين الدعاء أما الغيوم السوداء ..أ
ابحث ..من سعادة لا تراها ..هي أقرب ..مما بين الرمش والرمش كن متصالحا مع ظلااك ..تجد أن ألوان الوعي عادت
شاهدت لك عزيزى القارئ مسرحية حاجة تخوف بمسرح مركز الإبداع الفنى داخل أوبرا القاهرة من صياغة وإخراج خالد ج
معذرة أعزائي القراء لأعود بكم إلى أيام الطفولة بعد مضي سبع سنوات من العمر لنلتحق
البحر ..ماؤه أجاج ..إلا أن الله أودع..عيون ماؤها زلال ..وسط لجة البحر .. يقصدها الصيادون تلكم آي
اشتكينا وتضايقنا مثلنا مثل بعض المواطنين من الازدحامات المرورية الخانقة في معظم شوارع البحرين وجاء فصل الصيف
سألت كفيفا ..كيف تمييز ألوان الحياةقال دون تفكير :بما أراه وأتذوقه بحواسي ف الحياة ..نعيشها بأي من الح
الوضوح ..الوجه الحقيقي للحياة ..فيما الغشاوة ..وجه لا يعرف الملامح اختر ..لحياتك حقيقتك ..ف الأيام..كفيلة بن
ارتد ..جلباب الحياة .. انزع منه اللاحياة ..فالسعادة .. ليس كم تعش .. بل كيف تعيش .وحدها ..
الأهلي 76%
الزمالك 18%
فريق آخر 6%