السوق العربية المشتركة | بعد قرار الرئيس بمعاش الفلاحين: فلاحو مصر يشكرون الرئيس على اهتمامه بهم ويعتبرونها خطوة للنهوض بالفلاح المصرى

السوق العربية المشتركة

الأحد 17 نوفمبر 2024 - 22:42
رئيس مجلس الإدارة
أمانى الموجى
رئيس التحرير
أشرف أبوطالب

بعد قرار الرئيس بمعاش الفلاحين: فلاحو مصر يشكرون الرئيس على اهتمامه بهم ويعتبرونها خطوة للنهوض بالفلاح المصرى

محرر السوق العربية يتحدث مع أحد الفلاحين
محرر السوق العربية يتحدث مع أحد الفلاحين

صرح الدكتور عادل البلتاجى وزير الزراعة خلال الأيام الماضية عن معاش للفلاحين بقيمة 500 جنيه وسيأخذه الفلاح عندما يصل سن 60 عاما ويتم تفعيله عندما يوافق عليه مجلس الوزراء وكذلك التأمين الصحى وأن الفلاح يحق له أن يتعالج هو وأسرته فى حدود 10 مستشفيات من المستشفيات الخاصة التى يوجد بها اهتمام والاشتراك السنوى 120 جنيها وأن كان المعاش غير كافٍ تنتظر أن تنهش الدولة وتتعافى ويرجع الاقتصاد مثل الأول وبعد ذلك نطالب بتزويد المعاش ومعاش الفلاحين من أهم الأشياء التى طالبنا بها الرئيس.



يقول محمد عبدالستار أمين قطاع الصعيد بنقابة الفلاحين: إن معاش الفلاحين من أهم الأشياء التى طالبنا بها الرئيس وتعتبر شيئا ممتاز وكان الفلاح لا يحلم بالمعاش وحاليا استخرجت للفلاح بطاقة تأمين صحى له ولأسرته و500 جنيه معاش للفلاح كبداية ممتازة وبعد ذلك ستزيد 10 و15٪ وبعدين شوف كام مليون فلاح سيحصلون على المعاش ولابد من مراعاة الظروف التى تمر بها الدولة فيلزم الوقوف بجانب الدولة والفلاح سيحصل على المعاش شهريا من أقرب مكتب بريد عند بلوغه 60 عاما وكل من معه حيازة زراعية سيحصل على هذا المعاش ونقوم حاليا بعمل حصر للفلاحين والمزارعين لكى يحصلوا على المعاش وسيكون عدد كبير لا يستهان به ونحن كفلاحين ومزارعين بنشكر رئيس الجمهورية على اهتمامه بالفلاحين والفلاح حاليا يحق له أن يتعالج فى المستشفيات الخاصة وليس المستشفيات العامة التى لا يكون بها عناية ولا اهتمام بالمريض ويتراوح عدد المستشفيات التى يحق للفلاح العلاج فيها فى حدود 10 مستشفيات والاشتراك السنوى 120 جنيها له ولأسرته وهى حاجة لا تذكر أى بمعدل 10 جنيهات شهريا فنحن نقابة الفلاحين نؤيد فكرة المعاش تأييد مطلق.

ويضيف رشدى عرنوط نقيب فلاحى الأقصر: عندما كنا فى لجنة الخمسين كنا مصممين على معاش للفلاحين يبدأ من سن 60 عاما ولا يقل عن 500 جنيه وصدرت مادة بالدستور بتنص على معاش اجتماعى للفلاح وتأمين صحى وجارٍ تنفيذه وتعتبر من أهم الأشياء التى استفدنا بها من لجنة الخمسين المعاش والتأمين الصحى والمحاصيل الاستراتيجية هؤلاء المتطلبات الثلاثة كانت تكفل الدولة حاليا تلتزم الدولة ووفقنا فيه و500 جنيه بداية للمعاش الفلاح كويسة وممتازة لكنها لا تفيد الفلاح فى سد احتياجاته ولكن مع الزيادات والحوافز والمكافآت وغير كل هذا الفلاح لا يبذل جهدا فى الحصول عليها إنما أتى المعاش من الدولة وتساعده على المعيشة الكريمة، وأضاف أنه جارٍ حاليا تنفيذ مشروع التأمين الصحى وأنه خلال العام القادم هيبدأ التنفيذ على أساس العمال الزراعيين وصغار المزارعين والمزارعين يقومون بدفع 120 جنيها أى بمعدل 10 جنيهات كل شهر ويعالج هو وأسرته فى أفضل المستشفيات وطالبنا بإنشاء مجلس أعلى للزراعة ونقابة مهنية للفلاحين، فضلا عن تعدد النقابات وتكون موحدة مثل المحامين والصحفيين والأطباء والمهندسين وغيرها من ويكون عملها الأساسى هو توفير الحماية للفلاحين وتكون هى الصوت المسموع للفلاح، وطالبنا أيضا بعمل صندوق للكوارث بمعنى لو المحصول أصيب سيول أو آفات ودمرت تلك المحاصيل بدلا من أن الدولة هى التى تدفع قيمة المحصول يكون الملتزم هو صندوق الكوارث الذى يدفع القيمة الفعلية للمحصول.

ويرى محمد محمود نقيب فلاحين سوهاج: معاش الفلاح شىء ممتاز وكويس لأن الفلاحين فى الأول كان لا يوجد لديهم معاش ولا تأمين صحى ولا أى شىء وهذه لافتة كريمة من الرئيس السيسى لأنه بيشتغل فى جميع المجالات وبدأ بالفلاحين ويعمل على تلبية متطلباتهم وحل مشاكلهم وبإذن الله تكون فاتحة خير والفلاحين يحتاجون إلى حاجات كثير من الرئيس ويعتبر المعاش 500 جنيه للفلاح كويسة كبداية، خاصة أن البلد ظروفه لا تتحمل ومش عاوزين كثرة المطالب الفئوية لأن وضع الدولة لا يتحمل ولكن عندما يتعافى البلد نطالب بزيادة والتأمين الصحى بداية ولسه التنفيذ وجارٍ حاليا دراسته ولكن نطالب بوفرة الأسمدة، خاصة فى سوهاج دون عن المحافظات، لأن محافظة قنا تأخذ أسمدة أكثر من سوهاج والأيام الماضية كنا عاوزين ينقلوا السماد إلى البنك ولكن النقابة عارضت بشدة ورجعناها إلى الجمعيات لأن كل قرية به جمعية وليس كل قرية بها بنك وهكذا أفضل.

ويرى عربى مجاهد نقيب فلاحين الإسماعيلية: لو معاش الفلاح 500 جنيه بيكون شىء محترم والبداية كانت معاشات الأرامل والمطلقات ومعاش السادات ونحن نؤيد هذه الفكرة ولكن آلية التنفيذ لا نعلم عنها شيئا أما الضمان الاجتماعى هو اللى بنتكلم عليه وأما التأمين الصحى فشىء ممتاز ونحن فى الإسماعيلية بدأنا نعمل فيه شغل وننتظر التنفيذ وهذا الكلام هو الذى وعد به الرئيس فى عيد الفلاح وقمنا بتوقيع عدة بروتوكولات ويعتبر هذا المبلغ كويس للفلاح لأنه حتى الآن لا توجد آلية لأنه لا يدفع الاشتراك الشهرى الخاص بالنقابة ولذلك اشتراكات النقابة لا يوجد بها بند يحدد اختصاصات الفلاح والوزارة هل فرضت المعاش على الفلاح اللى معاه حيازة أم من يطلق عليه فلاح ولو حصل ونفذ هذا المعاش من اللى يبين إذا كان ده فلاح وأضاف أن العامل الزراعى والمربى هذه الفئة سقطت من دفاتر الحكومة لا يوجد لها ذكر واليوم عندما يصل الفلاح إلى 60 عاما ويأخذ معاش 500 جنيه شىء ممتاز وعن المشاكل التى تواجه فلاحين الإسماعيلية قال نقص السماد وعدم تقنين الأراضى الزراعية، خاصة أن الإسماعيلية بها أراضى استصلاح كثيرة وفوق كل هذا الصرف والرى وهذه المشاكل هى التى تواجه الفلاحين على مستوى الجمهورية.

يقول حسين عبدالمعطى نقيب فلاحين أسيوط: إن معاش الفلاح 500 جنيه قليلة جدا والسبب أن هذا المبلغ لا يسد احتياجات البيوت، خاصة أن المستلزمات غالية جدا فى الصعيد حتى كيلو اللحم وصل 75 و80 جنيها، قال 500 جنيه معاش للفلاح غير مجزية وياريت الدولة ترفع من شأن الفلاح فى المعاش ونطالب المسئولين بتأمين صحى لجميع فلاحين مصر بالكامع لأنها هى الحسنة الوحيدة للفلاح من الدولة، خاصة أن معظم الفلاحين مصابون بفيروس سى وغيرها من الأمراض وحتى لو ذهب الفلاح إلى المستشفى لإجراء عمليات جراحية التأمين الصحى بيكون المكسب له، وأضاف أن من أهم المشاكل التى تواجهنا فى أسيوط هى الأسمدة التى تم ارتفاعها لدرجة أن شيكارة السماد وصلت إلى 100 و105 جنيهات وبعد كل هذا الفلاح لا يأخذ الكمية المقررة له إذن نطالب بزيادة المقرارات وصرف الأسمدة بالكامل للفلاح وأم محصول البصل والطماطم والبرسيم لا يصرف له سماد ما يؤدى إلى عدم إنتاج ويذهب الفلاح ويشترى من السوق السوداء بـ170 جنيها، فيجب العمل على إنهاء السوق السوداء، وأكد أن فى محافظة أسيوط نقوم بزراعة مساحات كثيرة من القطن ويوجد بأسيوط مصنعين لحلج الأقطان واحد فى ابوتيج والآخر فى بديروط، وللأسف تم خصخصة المصنعين وكان يوجد لدينا مصنع غزل فى أسيوط نفسها كذلك تم بيعه بنظام الخصخصة وزراعة القطن حاليا أصبحت متدنية ومصر تشتهر بالقطن طويل التيلة وحاليا أتوا إلينا بسلالات قصيرة ومتوسطة التيلة ولا يوجد حاليا فى مصر طويل التيلة وحاليا القطن المصرى موجود بالهند وباكستان وتركيا والصين وكان إنتاج زراعة القطن بمحافظة أسيوط فى عام 2011، هو 10 آلاف فدان وفى عام 2012 وصلت إلى 7500 فدان ونطالب أيضا بعمل وإنشاء صندوق للفلاح خاص بتدنى الأسعار.

ويضيف طه عبدالحميد نقيب فلاحى المنيا: إن فى حالة عمل معاش للفلاحين سيكون ذلك كويس وممتاز وسيعود على الفلاحين بكل شىء كويس وبخصوص التأمين الصحى يقوم حاليا التعاون الزراعى بإرسال كشوف بها أسماء الفلاحين والعامل الزراعى علشان يقوم التعاون الزراعى بالتأمين على الفلاح ونستخرج له بطاقة تأمين صحى لكى يتعالج فى أفضل المستشفيات والفلاح من الأساس مدمر وعلى وشك الانتهاء ولكن معاش 500 جنيه تعتبر شيئا ممتازا فى البداية ويعتبر أقل شىء يقدم للفلاحين ولكنها لا تسد فى احتياجات متطلبات الفلاح لكنها ستزيد مع الأيام وعن المشاكل التى تواجهنا فى المنيا الأسمدة وبنك التنمية والفوائد المتزايدة والمتعثرين ويوجد قرارات يتم الإعلان عنها وغير قابلة للتنفيذ والأحكام القضائية شغالة والمسئولين بالبنوك التنمية والائتمان بيوجهوا النيابة على الأشخاص المتعثرين ونطالب بإنشاء بنك للفلاح وبنك للتنمية والائتمان الزراعى أصبح بنكا تجاريا يستغل الفلاح فى كل الأمور حتى فى الفوائد المتراكمة والموظفون سيحصلون على مرتبات مهولة لدرجة أنهم صفوا دم الفلاحين وأيضا مشكلة المصارف والمجارى والرى وحاليا لا يوجد اهتمام من المجالس المحلية للحد من الإهمال فى الترع التى يستخدمها الفلاحون فى رى الأراض، فلابد أن يكون فيه إشراف من الوحدات المحلية لأن الزبالة سدت الترع وسيارات الصرف بترمى فى الترع الخاصة برى الزراعات ما يصيب الفلاح بالأمراض وأيضا إصابة المحاصيل الزراعية بالأمراض أيضا خاصة المبانى على الأراضى الزراعية اللى بيبنى بيكون غصب عنه لأنه لا يوجد معه سكن يكفى أولاده بيضطر للبناء فلو الحكومة أعطت كل شاب خمسة أفدنة يقوم باستصلاحها فى الصحراء ويبنى عليهم بيت له وأولاده سيكون أفضل وبهذه الطريقة ستحد من التعديات على الأراضى الزراعية.

ويرى عبدالسلام عبدالعليم نقيب فلاحى الفيوم: إن قانون معاش الفلاحين تلتزم به الدولة وهتمشى معاه واحدة واحدة حتى يتقفل وإذا كان قابل للزيادة هنطلب تزويده وإن كان غير قابل نراعى ظروف البلد ومش طالبين أكثر من البرنامج اللى نازلنا وقال إن الفلاح لا يكفيه حتى 2000 جنيه شهريا ولكن يتحمل وننهض إلى الأحسن و500 جنيه معاش للفلاح أحسن وأفضل كبداية وبهذا نكون وضعنا الرفعة للفلاح وهذا المعاش سيحصل عليه الفلاح بلا تعب من الدولة وفى نفس الوقت يخصم منه وعن التأمين الصحى قال إن هذا قانون وملتزمة به الدولة وإن شاء الله 15 يناير المقبل تفعيل قانون التأمين الصحى والأوراق الخاصة بهذا القانون حاليا لمجلس الوزراء حتى يحصل على موافقة هيئة التأمين على أساس أن الفلاح بيتعالج على نفقة الدولة ولدينا مشروع شغالين فيه اللى هو 30٪ و40٪ على حسب حالات الفلاح وكذلك النقابة ستساهم فيه مثل مشروع محو الأمية ونطلب من الدولة خاصة وزارة الزراعة المراقبة على الأسمدة المغشوشة التى يتم تداولها خارج نطاق الزراعة وكذلك المبيدات فتحتاج رقابة مشددة من البحوث الزراعية بالاشتراك مع التموين داخل وخارج تلك الجمعيات الزراعية.

ويقول على محمد فلاح: إن من أفضل الأشياء التى عملتها الدولة هو معاش الفلاح والتأمين الصحى والمعاش سيساعد الفلاح فى احتياجاته ويجعل له مكانة مثل باقى فئات المجتمع وحتى لو المعاش فى الوقت الحالى لا يكفى فلابد من الوقوف بجوار الدولة خاصة خلال الفترة الحالية وحتى تعود مثل الأول وقتها نطالب بتزويد المعاش وهذا المعاش سيحصل عليه الفلاح من الدولة على الجاهز بلا جدوى ومشقة وتعب ولابد من عمل تأمين صحى وسرعة تنفيذه لأن معظم الفلاحين أصحاب مرض ولا يكون معه ثمن العلاج فى المستشفيات الكبيرة ولا العمليات والنهارده أقل كشف 50 جنيها ولكن لا ينفع ويكون غير شامل العلاج فلازم المسئولين يقومون بالإسراع فى تنفيذ المعاش والتأمين الصحى وحتى المعاش يتم الحصول عليه عندما يبلغ الفلاح سن 60 عاما شهريا وعن المشاكل التى تواجههم ارتفاع الأسمدة التى وصلت إلى 100 جنيه وكانت بـ75 جنيها ومشكلة الصرف والرى وتقوم سيارات الكسح برمى فى الترعة المستخدمة للرى مما يؤدى إلى إصابة الفلاح والزراعات أى كانت بأمراض مما يؤدى إلى وفاة المحاصيل المزروعة بالأمراض.

يؤكد فتحى جمال فلاح: عندما يكون لدى الفلاح معاش فيعتبر حاجة كويسة وشيئا ممتازا وفى نفس الوقت يعتبر أقل شىء يقدم للفلاحين لأن أكثر فئة بتتعب وتتحمل المشقة هم الفلاحون الذين يقومون بزراعة الأراضى ويجيئون الثمار ويبيعوها وأكد أن المعاش ممتاز خاصة حينما يصل الفلاح إلى سن 60 عاما ويعتبر مكافأة من الدولة ويحصل عليه دون تعب وشكر رئيس الجمهورية على اهتمامه بالفلاحين وسنقف بجوار البلد حتى ترجع مثل الأول ويتعافى اقتصادها ويرجع الإنتاج وأن من أهم المشاكل التى تواجهنا مشكلة الأسمدة والرى والصرف التى تسبب فى إصابة الزراعات بالأمراض وكذلك الفلاحين ولازم يتحرك المسئولين للحفاظ على الترعة المستخدمة فى رى الأراضى ووضع حد لهذه السيارات وعن مشروع التأمين الصحى قال لازم يكون فيه تأمين صحى للفلاح مثل باقى موظفى الدولة ويعتبر شيئا ممتازا يقدم من الدولة تجاه الفلاحين.

ويضيف أحمد السيد فلاح: معاش الفلاح يعتبر حاجة ممتازة وكويسة وتساعد الفلاح على الاحتفاظ والاعتزاز بمهنته وتثبت فى المزارعين روح الحياة الاجتماعية وتجعلهم جزءا من موظفى الدولة وأنهم ذات أهمية بالنسبة للدولة وكذلك رعاية الدولة لهم بإعطائهم معاشا ويعتبر مكافأة من الدولة على ما يزرعوه طوال حياتهم لأن الفلاحين هم الطبقة الكادحة فى الدولة وأيضا هم الذين يحققون الاكتفاء الذاتى عن طريق المحاصيل والخضروات التى يتم زرعها ويعتبر المعاش أقل شىء يقدم من الدولة تجاه الفلاحين لأن الفلاح عندما يصل إلى سن 60 عاما لا يعطى الأرض بإنتاجه أو بقوته وإنما يكون شغله بالأرض عن طريق خبراته الزراعية وإفادة الزارعين الصغار بهذه الخبرات والمساعدة الشفاهية وعن التأمين الصحى قال مهمة الطائفة الوحيدة التى تتعرض للأمراض الكثيرة عن طريق رى الأراضى عن طريق الترع وهذه الترع تكون مليئة بالبلهارسيا ومياه مجارى وغيرها من الأمراض فيجب مراعاتهم صحيا حتى يكون الإنتاج الزراعى سليما ولا يتركه الناس والتأمين الصحى يجعل للفلاح قيمة فى الدولة مثل باقى فئات الدولة والتى تعالج على نفقة الدولة وقال إن بعض المشاكل التى تواجهنا هى ارتفاع الأسمدة من التقاوى والبذور والمياه التى تروى بها الأراضى الزراعية تكون مصطحبة بمياه مجارى مما يؤدى إلى إصابة الفلاح بالأمراض ووفاة المحاصيل نطالب المسئولين بوضع حل لهذه المشاكل.