افتتاح جراج التحرير وتطوير الميدان «دواء» يقضى على «داء» الزحام فى وسط البلد والمناطق المحيطة
يعمل جراج التحرير الذى افتتحه السيد المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء والسيد الدكتور جلال السعيد محافظ القاهرة وعدد من السادة الوزراء ورجال الدولة الذى شهد لهم المواطنون بأعمالهم العظيمة والتخطيط الحضارى فى ميادين العاصمة، خاصة هذا الميدان وتطويره على أعلى مستوى حضارى، وعمل جراج يعد من أكبر وأعظم جراجات القاهرة يخدم المواطن طوال الأربعة والعشرين ساعة. يسع هذا الجراج لأكثر من 1700 سيارة و24 أتوبيسا سياحيا، وبه موقف خاص لنقل الركاب إلى وسط المدينة وجميع المناطق المحيطة بميدان التحرير سعر التذكرة فيه جنيه واحد أتوبيس مكيف مجهز على أعلى مستوى، غير ذلك الجراج مكون من أربعة طوابق سفلية به مصاعد فى جميع أنحائه وبه لوحات إرشادية لتوعية المواطن وغير ذلك من الخدمات القائمة على تأمين جميع السيارات الموجودة به أسعاره مناسبة جدا شهد بذلك المواطنون ولقد قضى هذا الجراج على الزحام الموجود فى هذا الميدان ووسط البلد وتحسين منظومة المرور بميدان التحرير والمناطقة المحيطة به، ولقد أعاد المظهر الحضارى لوسط المدينة.
وعمل أماكن بديلة لأكبر عدد ممكن لانتظار السيارات وعدم الزحام فى شوارع وسط البلد وهناك لجان مرورية لتوعية المواطنين فى وسط البلد ورفع السيارات من على أرصفة الشوارع وعمل كاميرات تصوير فى الإشارات المرورية حتى يلتزم الجميع وعمل لوحات إرشادية تعمل على سرعة الحركة المرورية لتوعية المواطن، فالجميع أشاد بهذا التطور فى جراج ميدان التحرير وأسعاره المناسبة والتسهيلات فى عمل اشتراكات لأصحاب السيارات المترددين عليه وتوفير جميع الأمان لهم.
ويقول محمد مصطفى (مواطن): إن هذا الجراج حاجة كويسة جدا ونقلة حضارية لهذا الميدان ومنظر جميل وتخطيط عظيم، واختيار هذا الجراج فى هذا المكان ليخفف الزحام فى السيارات من وسط البلد ويساعد أصحاب العربات والسيارات على أن يتركوا سياراتهم فى مكان آمن ومكان ذات قيمة دخله يعود إلى البلد ويعتبر هذا الجراج أكبر جراج فى مصر مكون من أربعة طوابع سفلية تسع 1700 سيارة و24 أتوبيسا ومينى باص ومن التخطيط الذى لفت نظر الجميع فى هذا الجراج أن فيه موقف باص خاص بالجراج لنقل الركاب إلى وسط البلد فى أى محطة والأغرب من ذلك أن تعريفة الباص الخاص بالموقف جنيه واحد فقط، وأن التعريفة الموجودة فى الجراج للسيارات مناسبة جدا وليس غالية نسبة إلى أماكن أخرى، لقد حسن هذا الجراج فى تنظيم المرور فى وسط البلد من أول يوم افتتاحه، فعمل على تخفيف العربات المركونة فى الشوارع فكان شارع عمر مكرم الطريق الجانبى له مقفول دائما من العربات الراكنة على جانبيه والشوارع الجانبية والزحام الموجود بها، ولكن هذا الجراج خفض الضغط عن هذا كله، لأنه يسع 1700 سيارة غير الأتوبيسات والمينى باص، وفكرة نقل الركاب من الجراج نفسه إلى المكان الذى يريده جعلت الإقبال عليه شديدا للخدمة الموجودة به من هيئة النقل العام والتطور الموجود به.
وهناك جراجات أخرى مثل جراج عمر مكرم وفى العتبة جراج الأوبرا وجراج خلف ماسبيرو وكل هذه الجراجات تعمل على خدمة المواطن فلو التزمنا فيها التعليمات لخفض الزحام فى وسط البلد دون أى إزعاج أو أى صعوبة ومشقة فى المواصلات، ولابد من رقابة على هذا الجراج ليلا ونهارا حتى يظل بمنظره الجميل ولابد من التوعية الصحيحة من قبل المسئولين وعمل كاميرات تصويرية فى وسط البلد لكى يلتزم كل قائد مركبة بما تمليه عليه الإرشادات المرورية واللوحات الإرشادية، فكانت هناك حملة توعية من قبل المرور منذ أربعة أيام فى وسط البلد والمناطق المحيطة بجراج التحرير، وكانت حملة إعلامية من قبل وسائل الإعلام لجراج التحرير وتطويره، وهذا جهد يشكر عليه كل من ساهم فى هذا الجراج وشكر خاص لرئيس الدولة وشكر لرئيس الوزراء ورموز الدولة الذين بذلوا قصارى جهدهم حتى يكون الجراج بهذا المستوى.
ويؤكد زكريا حنا إبراهيم مواطن: إنها فكرة جميلة جدا جدا، لأن ميدان التحرير موقع له استراتيجية كبيرة فى وسط البلد، ويعتبر هذا الموقع هو (السنتر) الوسط فى القاهرة ومن هذا الموقع تذهب إلى أى مكان تريده بكل سهولة، وأن عمل هذا الجراج أسعدنى جدا لما فيه من خدمة للمواطن، ولما فيه من لوحات إرشادية داخل الجراج وخارجه، رغم تصميمه الرائع أو فوق الممتاز وأن دل هذا يدل على براعة المسئولين عن هذا التطور لأنهم أهل خبرة وأهل دراية بهذه المشاريع، وأن هذا الجراج سوف يحل أزمة كبيرة فى جميع شوارع وسط البلد لأن السيارات الموجودة فى وسط البلد مركونة على جانبى الطريق أكثر من الناس وهو ما يسبب الزحام فى وسط البلد وعرقلة المرور، فعمل جراج مثل هذا سوف يقضى على هذا الزحام تماما، وأن التعريفة ليست غالية وفى متناول الجميع، ويشهد جميع المواطنين لهذا الجراج بكل أعماله لا يختلف أحد على هذا، ثانيا أى واحد راكب عربية ليس صعبا عليه أن يدفع خمسة جنيهات فى أول ساعة ثم تقل بعد ذلك ثم من الجميل أن هناك اشتراك لمن يتردد كل يوم على هذا المكان، فهذا الجراج له مميزات كثيرة ليست فى غيره.
ويرى أسامة محمد بكر أن المشروع شىء جميل وروعة روعة لأنى تفقدت المكان كله وهذا شىء رائع فى مداخله ومخارجه وفى تصميمه وكيفية اصطفاف السيارات به والحفاظ عليه وأنها فى مكان آمن وهذا أجمل شىء ومن الجميل أيضا الخدمات الموجودة به من قبل العمل ورجال الأمن، ونظامه مدخلل خاص لسيارات ومدخل خاص للأتوبيسات والمينى باص والموقف الموجود به من قبل هيئة المرور أتوبيسات مكيفة ومجهزة تليق بالراكب وتحمله إلى أى مكان يريده والأسعار فيه مناسبة، فكلما زاد عدد الساعات قلت التعريفة حوالى ٪40 من القيمة المدفوعة، فكل هذا خدمة للمواطن يتعامل رسميا فى مكان أمين بعيد عن ضجة المواقف العشوائية، والدفع بالإكراه من قبل السايس أو تترك سيارتك فى الشارع معرضة للاصطدام أو السرقة، وغير ذلك صاحب السيارة يكون فى حيرة حتى يرجع إليها وغير ذلك هذه السيارات المركونة فى الشوارع تعمل على الزحام فى الطرق وتعطيل جميع المواطنين من أصحاب المحلات وغيرهم، فهذا الجراج سوف يحل هذا كله ويخفف من الزحام الموجود فى وسط البلد غير أنه نقلة حضارية فى ميدان التحرير يراها جميع العالم وليس المصريون فقط، وأما ميدان التحرير فبه جميع المصالح الحكومية الذى يأتى إليها المواطنون من كل محافظات الجمهورية.
غير أن ميدان التحرير به المتحف المصرى بجوار هذا الجراج الكبير الذى لا نظير له فى الجمهورية، نعم يساعد هذا العمل الكبير على نمو السياحة فى مصر وعلى نظام الشارع المصرى وتغييره من الزحام الممل إلى السير فى سكينة وهدوء وعدم عرقلة المواطنين فى شوارع وسط البلد، ونقول للعالم كله إن مصر بخير ودائما فى تقدم، وكل يوم بها تطوير جديد فى جميع أنحائها رغم ما تمر به من بعض المشاكل فهى أم الدنيا وستظل كذلك بسيادتها وعلو هامتها وشعبها العظيم فوق الجميع، فهذا العمل يعد من التطورات التى لم نشهدها من قبل، وكذلك بخلق فرص عمل كثيرة للمواطنين ويخفف من الزحام فى وسط البلد والمناطق المحيطة بميدان التحرير وتحسين الصورة المرورية فى جميع شوارع وسط البلد وذلك بالتوعية واللوحات الإرشادية والحارات المرورية الجديدة وعدم ركن السيارات على الأرصفة، فلابد أن نتعاون مع بعض حتى ننهض بهذا البلد العظيم.
ويرى محمد المرزوقى أن الجراج 100٪100 فى تصميمه وتخطيطه وموقعه وفكرة موقف الباص بداخله لنقل أصحاب السيارة فكرة جميلة جدا تجعل المواطن لا يتعرض لأى استغلال من سيارات أخرى أو من سائق التاكسى وأسعار هذا الجراج مناسبة للكل ونأمل أن يخفف هذا الجراج الضغط من سيارات وسط البلد والسيارات التى تصطف على جانبى الشورع التى بها المصالح العامة دائما تكون مخنوقة بشدة زحام السيارات، هذا الجراج به تصميم عظيم فى مداخله ومخارجه والحارات الموجودة به والنظام الجميل فى دخوله وخروجه والخدمة الموجودة به والقائمة عليه من موظفى الدولة وكل هذه الأعمال تحسب لأصحابها وهم رموز الدولة والقائمون على جميع مشاريع التطوير فى الدولة، لأن المواطن يتجه دائما إلى الأمان والمكان الآمن، ففى جراج مثل هذا يكون المواطن آمنا بسيارته داخله وليس هناك أى قلق عليها وهو يعمل أو يتجه إلى مصلحة أخرى فسيارته فى أمان غير معرضة لأى تلف أو سرقة وهو نفسه غير معرض للاستغلال، فهذا الجراج سوف يلم شمل الجميع ويمنع الهرج والمرجج فى وسط البلد وتحسين صورة المرور فى المنااطق المحيطة بميدان التحرير ويحافظ على عظمة هذا المكان ومكانته بين الميادين الأخرى.
ويؤكد محمد أسعد أن هذا الجراج يعد باركنج للسيارات وللمواطنين وكل هذه الجودة من قبل الدولة فى خدمة المواطن جميلة جدا، وكلما رأى المواطن عملا أو تطورا يقول عمار يا مصر وتحيا مصر برجالها وشبابها، ونسائها.. وشعبها كله فهذا الجراج يخفف من الزحام فى وسط البلد ويجعل المواطن لا يخضع لأى استغلال، فالتعريفة مناسبة على الخدمات المقدمة من الدولة لهذا الجراج فى صعود المواطن بالأسانسير وهبوطه به أيضا وكذلك اللوحات الإرشادية والأرقام الموجودة بداخل هذا الجراج دليل لكل مواطن على أن يضع سيارته فى مكان أمين بعيد عن البلطجية والشمامين وهذا المشروع محتاج رقابة من البلد وعمل توعية كافية للمواطن وأن يظل بهذا الحزم والنظام، وكل غربال جديد وله شدة، فنرجو من السادة القائمين على هذا الجراج أن يظل هذا مشدودا دائما حتى لا يكون مكان مثل هذا فى ميدان عام معرضا للإهمال لنه محط أنظار الجميع وعنوان لكل مصرى.. وكل ما فى هذا المكان يعشق لجماله الحديث وتصميمه الرائع.
صلاح حسن سائق بهيئة النقل العام فى الجراج: أنا سائق منذ زمن طويل فى هيئة النقل العام لم أجد جراجا مثل هذا على الإطلاق فكل شىء فيه بنظام ولقد حسن هذا الجراج الصورة المرورية فى الميدان والمناطق المحيطة به وسط البلد، فلابد من نظافة الشوارع من السيارات المركونة بها عن طريق التوعية للمواطنين وعدم ركنهم على جوانب الشوارع وأمام المحلات الكبيرة والمصالح الحكومية، فعلى الجميع أن يلتزم بسيارته حتى تخطى هذا الزحام لأن اليد الواحدة لا تصفق فلابد من تعاون أصحاب السيارات مع رجال المرور وكل يلتزم من أصحاب السيارات، فالمواطن يركن سيارته بداخل جراج التحرير والمينى باص بنقله إلى ما يريد لابد من التوعية والزيادة فى إشهار هذا المكان حتى يعلم لدى الجميع- والباص القائم على خدمة هذا المكان يحمل المواطن إلى جميع شوارع وسط البلد مثل عبدالخالق ثروت العتبة عماد الدين 26 يوليو طلعت حرب سليمان باشا وسعر التذكرة جنيه واحد المطلوب من المرور رفع السيارات المركونة على الأرصفة لمساعدة المواطنين وسائقى النقل العام، لكن الركاب مبسوطة جدا لأن العربات مكيفة ومقاعد مريحة والسعر فى متناول الجميع، ولكنا فى خدمة الوطن والمواطن.
من جانبه يقول أنور محمد صاحب محل: هذا الجراج له فترة طويلة من الزمن ونحن نراه لا يتقدم فى أى شىء ولكن تحركت الأيادى العاملة فيه وجدنا الاجتهاد فيه هذا العام حيث تطور الميدان كله وجاء السيد رئيس الوزراء وافتتحه ومحافظ القاهرة لقد عمل افتتاح هذا الجراج ضجة كبيرة للميدان وزاده حسنا وجمالا، ونريد أن نرى هذا التطور فى جميع الميادين وشوارع وسط البلد والقاهرة كلها، فهذا الجراج سوف يقلل من الزحام فى وسط البلد ويخدم جميع المواطنين أصحاب السيارات وغيرهم لأن أصحاب السيارات يخدمهم الباص الموجود فى الموقف وهو يخدم الجميع، وأن المواطن لو عانى مهما عانى من تعب مشقة ومن الأحداث الموجودة فى البلد من قبل الإرهاب فكلنا مع الرئيس السيسى فى جميع قراراته وتطويره للبلد على أحدث نظام وكلنا مع رئيس الوزراء وحكومته فهؤلاء الناس يعملون ليلا ونهارا وهذه ليست مجاملة منا ولكن هذا حقهم على الجهود المبذولة للقيام بالدولة، ونحن المواطنين يجب علينا أن نساعد هذه الحكومة بأن نتبع النظام فى كل شىء ونعمل معهم بقلوبنا حتى نخرج من هذه الأزمات وغيرها، ونتقدم مع البلدان المتقدمة فى التطوير الصناعى وتطوير المبانى والميادين والتطوير فى كل شىء يعد تقدم لمصر التوعية المرورية فى الشوارع سواء أكانت من جهة رجال المرور أو اللوحات الإرشادية نعمل على التحسين المرورى فى جميع شوارع مصر ولابد من كاميرات فى كل مكان حتى يلتزم السائق بالسرعات المقررة فى جميع المناطق فوجود الكاميرات فى الشوارع تجعل الكل يمشى بنظام، ولا يكون هناك أى محسوبية لأى أحد والمخطئ يتحمل نتيجة خطئه ويأخذ جزاءه عن طريق المرور، أهم حاجة الأمن والاستقرار فطالما هناك أمان كل شىء سوف يتطور ولو كل سائق التزم لا يوجد هناك أى زحام ونأمل ونرجو من الله أن كل الناس تتطور وتحترم القوانين والقرارات، كل شىء سوف يتحسن.
ويرى ياسر عزب صاحب محل أن تنفيذ الجراج على هذا الشكل نقلة حضارية للعاصمة وتعد بصمة كبيرة فى ميدان التحرير وعملا يسجله التاريخ للسيد الرئيس ورئيس الوزراء والسيد المحافظ وكل من شارك فى هذا الافتتاح وميدان التحرير كان يحتاج تطويرا من زمان ولكن جاء هذا الافتتاح والتطور هذا حتى نقول للعالم أن مصر فيها تطور واستقرار ومازال التقدم فيها مهما كانت الأحداث ويرى الجميع ميدان التحرير بصورته الجديدة القوية الآمنة خاصة فى هذا المكان والاستقرار فيها بوجه عام، ونقول لكل من يقول أن مصر ترجع إلى الوراء: لا، هناك مشاريع عملاقة فى مصر وفى جميع المحافظات تطوير فى كل أنحائها وفى كل مجالاتها ولقد عمل هذا الافتتاح على أمان فى ميدان التحرير وتحسين المرور فى وسط البلد والمناطق المحيطة بميدان التحرير والسهولة المرورية فى الميدان ووسط البلد ومن يوم الافتتاح نرى أن الشوارع بدأت تنتظم فى السير وأن السيارات التى كانت تركن أمام المحلات لا يوجد لها أى حجة طالما هناك جراج مثل هذا أسعاره مناسبة به خدمات على أكمل وجه وبه تقنية حديثة به باص لنقل أصحاب السيارات إلى أى مكان فى وسط البلد بسهولة، وأهم شىء فكر فيه رموز الدولة تطويره البنية التحتية على أكمل وجه.
هذا الجراج عمل طفرة انتعاش فى جميع المحلات، حيث إنه بدأ يتردد عليه الناس وبدأ أصحاب المحلات مع هذا التطور يطورون فى محلاتهم وبضائعهم داخل المحلات حتى تتماشى مع التطور الجديد ويعد افتتاح كل المحلات فرئيس الوزراء لم يفتتح الجراج فقط إنما افتتح جميع المحلات والمصالح الحكومية بميدان التحرير فجميع المحلات عانت وتعد مغلقة منذ أربع سنوات حتى جاء هذا الافتتاح وأشرقت عليها الشمس من جديد بعد أن افتتح هذا الجراج، فالكل مسرور فى غاية السعادة لتحرك الشوارع وتحسين السير فيها والمناطق المحيطة بميدان التحرير مثل عبدالمنعم رياض وكورنيش النيل وسيمون جاردن سيتى وشارع قصر العينى وكل الشوارع المتصلة بميدان التحرير لقد تحسنت الصورة المرورية بها شارع محمد محمود شارع التحرير شارع طلعت حرب وعبدالخالق ثروت فكل هذا بدأ الزحام فيها يقل بنسبة كبيرة جدا نتيجة هذا الافتتاح لهذا الجراج، والحمدلله الباص الخاص بالموقف وسعره المناسب للكل حل مشكلة هذا الزحام والخدمات الموجودة به الذى لم توجد فى أى مكان آخر تجعلت الناس تزيد فيه يوما تلو الآخر، وإن شاء الله سوف يزين هذا الافتتاح فى الجراج افتتاح محطة مترو السادات.