رجل يفوز باليانصيب مرتين

يبدو أن زمن المعجزات لم ينتهي بعد! فقد نشر موقع Cnn بالعربية تقريراً عن رجل أسعده حظه بالفوز بجائزة قدرها 10 ملايين دولاراً أمريكياً باليانصيب.

العاب اليانصيب المقدمة عادة من مواقع الكازينو اون لاين يعد بعضها بهذه المكافآت، الأرباح قد يسعد البعض حظهم بالحصول عليها في العاب الجائزة الكبرى Jackpots أو العاب روليت لايف.

ومع ذلك، يبدو أن هذا الرجل اشترى بطاقتي اليانصيب من متجر محلي في بروكلين بمدينة نيويورك الأمريكية.

وفوز الرجل بمبلغ 10 ملايين دولاراً أمريكياً ليس هو الحدث المبهر الوحيد وفق ما أشار التقرير، بل أن الإبهار الحقيقي يكمن في أن هذا الرجل فاز بيانصيب آخر منذ عامين!

ومن الناحية الرياضية، فالفوز أصلاً بهذه الجائزة أمر من الأمور المستحيلة حيث تبلغ احتمالات الفوز 1 من أصل 3.5 مليون فرصة!

فنانون في قاعات المحاكم!

كان عام 2023 جيداً على بعض الممثلين وكارثياً للبعض الآخر. ففي هذا العام تلقى المغني المغربي الشهير سعد لمجرد خبر السجن الذي قضت به محكمة فرنسية على النجم!

الحكم يعود للقضية التي تم تحريكها ضد النجم من امرأة فرنسية أدعت أن النجم اعتدى عليها واغتصبها في غرفة فندقية بالعاصمة الفرنسية باريس عام 2016.

لم تقبل المحكمة بإطلاق سراح النجم حينذاك – والذي أصر على براءته – ولكن لاحقاً أطلقت المحكمة سراحه بعد دفع غرامة مالية كبيرة.

ولم يكن عام 2023 العام المثالي للفنانة المصرية من شلبي، التي صدر ضدها حكماً قضائياً بالسجن لمدة عام مع إيقاف التنفيذ بعد القبض عليها وبحوزتها مواد مخدرة إبان عودتها من الولايات المتحدة الأمريكية بمطار القاهرة الدولي.

المخدرات التي كانت تحملها الفنانة هي قانونية في الولايات المتحدة الأمريكية، ويحق للمواطنين الأمريكيين في بعض الولايات شراءها بشكل قانوني واستهلاكها، لكن بالطبع لا تحظى هذه المواد بنفس الشرعية على الأراضي المصرية.

شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب كلاكيت 2 مرة!

تم الإعلان رسمياً عن طلاق الفنانة المصرية الشهيرة شيرين عبد الوهاب من الفنان المصري حسام حبيب في الشهر الجاري.

وهذا الطلاق ليس الطلاق الأول بين الفنانين، فبعد زواجهما للمرة الأولى في عام 2018 تم الطلاق بينهما عام 2021 بعد وقائع مشادات شهد عليها الشعب العربي بأكمله!

شغل الطلاق وقتها كافة الأوساط العربية نظراً لمشاركة الزوجين بالكثير من تفاصيل حياتهما الشخصية عبر البرامج الحوارية الشهيرة.

ولكن سرعان ما عادت الفنانة مرة أخرى إلى حسام حبيب وأعلنا إعادة زواجهما في هدوء وعلى عكس المسار المتوقع من كافة الأوساط الإخبارية حينذاك.

ولكن عاد النجمان مرة أخرى إلى نفس النقطة، ولكن هذه المرة يبدو أن الأمر تم بشكل أكثر حضارية من المرة الأولى، ويبدو أن شيرين عبد الوهاب تستعد لإطلاق ألبوماً جديداً.

ظهرت النجمة في صورة تضع فيها مساحيق التجميل تحضيراً لجلسة التصوير المرتقبة لغلاف ألبومها الجديد، الخبر الذي تلقفه محبوها بشغف واحتفاء كبيرين.

اكتسبت النجمة بعض الوزن الزائد كما بدا في الصور، لكن جمهورها لم يكترث كثيراً ووضع أغنيتها الشهيرة "آه يا ليل" ضمن الأكثر استماعاً على محركات البحث خلال الأسبوع الأخير.

بشرى سعيدة لمرضى السكر

 نشر موقع العربية.كوم تقريراً عن اكتشاف فريق من الباحثين لتقنية يمكنها قياس شدة المرض دون الحاجة لجراحة أو إجراءات مؤلمة.

التقنية هي تقنية تتيح للفريق الحصول على صور عالية الدقة للأوعية الدموية تحت جلد مريضالسكر التقليدي. ثم استخدموا تقنيات متطورة لتحليل هذه الصور والوصول لصيغة محددة تساعدهم في تحديد درجة اعتلال هذه الخلايا وبالتالي معرفة شدة المرض.

عدد مرضى السكر حول العالم يتجاوز 400 مليون مريض، ومن المتوقع أنه مع استمرار تطوير هذه التقنية بحيث تأتي بتكلفة مقبولة، يمكن تعميمها لقياس درجة الاعتلال لدى مرضى السكر بشكل دوري.

التقنية التي جاء ذكرها في التقرير هي تقنية "RSOM" وهي اختصار لما يعرف باسم التصوير البصري الصوتي من خلال مسح النقاط.

مكّنت هذه الطريقة الفريق من الحصول على نتائج أكثر دقة وعمقاً مقارنة بكافة الطرق البصرية الأخرى التي عادة ما كانت تستخدم في مثل هذه العمليات.

براءة بعد 50 عاماً بالسجن!

بعدما أمضى رجلاً في ولاية أوكلاهوما الأمريكية 50 عاماً في السجن بتهمة القتل، كشفت التحقيقات أن الرجل بريء!

تم توجيه تهمة القتل للرجل الأمريكي الذي يدعى "غلين سايمنز" بناءاً على شهادة مراهقة تواجدت أثناء حادث السطو المسلح الذي دِين فيه الرجل.

وهذه المراهقة أصيبت في رأسها برصاصة خلال عملية السطو، مما قد يكون بالتأكيد كان له كبير الأثر على وعيها وذاكرتها، ومع ذلك، فقد أخذت لجنة المحلفين بشهادتها.

وعلى الرغم من أن الرجلين أفادا بأنهما لم يكونوا موجودين بالأساس في الولاية أثناء توقيت وقوع الجريمة، إلا أن الفتاة تعرفت عليهما من بين متهمين محتملين؛ الأمر الذي زج بهما في السجن!

أمضى الرجل الأمريكي داخل أروقة السجون الأمريكية 48 عاماً؛ وقد صرّح الرجل بعد خروجه بأن هذه هي العدالة التي كان ينتظرها كل هذه السنوات، ويأمل في أن يحاسب من قصّر في تقصّي الحقيقة بشأنه.