محلات الملابس تستقبل عيد الأضحى والمدارس بتخفيضات 50٪
أصحاب المحلات: مطلوب وضع حد للباعة الجائلين والإقبال خلال رمضان والعيد كان ضعيفاً
نظراً لظروف المواطنين جاء أوكازيون التخفيضات لمجال الملابس التى تصل التخفيضات إلى 50٪ على المنتجات ومعظم المحال يوجد بها تخفيضات إلا محال قليلة وهذا الأوكازيون جاء تخفيفاً عن المواطن لجلب وشراء لجلب وشراء كل ما يلزمه وقال أصحاب المحال التجارية إن فترة العيد ورمضان كانت ضعيفة جداً وتأتى مشكلة الباعة الجائلين لتسرق الزبائن من المحلات التجارية وكان لنا جولة بأحد المحال التجارية للتعرف على الأوكازيون والمشاكل التى تواجههم.
يقول محمد السيد صاحب محل ملابس: إن دخل صافى المحل فى هذه السنة يختلف عن السنوات السابقة، وكانت نسبة المبيعات عيفة جداًمما تترتب على ذلك خسارة كبيرة ولكننا نقوم حالياً بترتيب المحل لاستقبال المدارس والعيد الكبير والأسعار هتنزل غالية ومرتفعة وحركة البيع والشراء واقفة وترجع إلى ارتفاع الأسعار ومرتبات الموظفين لا تكفى، وكانت مبيعات رمضان ضعيفة ما عدا آخر ثلاثة أيام فى رمضان كان يوجد بها شغل ومنذ فترة سنتين وكان رمضان كان المحل يربح يومياً 5000 جنيه وفى أواخر رمضان كان بيصفى بـ10 آلاف جنيه فى اليوم ولكن حالياً يصفى 1200 جنيه، بالإضافة إلى الإيجارات والمرتبات والعمالة وستر ربنا أحسن من أى حال ووضع البلد يتحسن.
وعن الأوكازيون قال إنه تم تخفيض الأسعار بنسبة 50٪ على سبيل المثال البنطلون الذى كان ثمنه 150 جنيهاً حالياً بـ75 جنيهاً وأكثر الهدوم بالنسبة للأوكازيون هى ملابس السيدات والأطفال لأنه يوجد إقبال من ناحيتهم وتكون مواعيد الأوكازيون يوجد محلات بدأت الأوكازيون بعد العيد مباشرة وآخرون يبدأون من 5/8 حتى المدارس وعندما تأتى المدارس لا يوجد أوكازيون وقال إن أسعار الأوكازيون تكون فى متناول الجميع. يؤكد أحمد إبراهيم صاحب محل ملابس أن الأوكازيون تبدأ مواعيده من 5/8 حتى المدارس وعندما تبدأ المدارس لا يوجد أوكازيون ويوجد بعض المحلات بدأت الأوكازيون بعد العيد مباشرة وقال إن أسعاره تكون ممتازة بالنسبة للمواطن ويوجد تخفيضات تصل إلى 50٪ وعندما تأتى المدارس والعيد الكبير يتم نزول الملابس الشتوى وتنتشر بالسوق تكون مرتفعة السعر وتكون الأسعار واحدة ومستوى البيع قليل وأكثر شىء مؤثر على السوق المصرى ويجعله دائماً فى انهيار هو أنه لا توجد رقابة وعلى التخفيض الذى يكون فى الأوكازيون مثلاً البنطلون الذى كان ثمنه 200 جنيه حالياً يكون ثمنه 100 جنيه وكذلك القميص يكون بـ150 جنيهًا وحالياً يكون سعره 75 جنيهاً وقال إن المشكلة التى كانت تواجهنا فى فترة رمضان والعيد هى الباعة الجائلون وأثروا على حركة البيع والشراء بشكل كبير لأنهم لا يدفعون إيجارا ولا كهرباء ولا عمالة إنما نحن أصحاب محلات ندفع 10 آلاف جنيه شهرياً فلا بد من تحرك المسئولين لحل هذه المشكلة أو توفير أماكن لهم والباعة الجائلين لا يدفعون سوى 20 أو30 جنيهاً أرضية.
وقال إنه لا توجد حركة بيع ولا شراء حتى فى رمضان والعيد كانت أقل من المعدل اليومى فى السابق وقال إننى أفتح من الساعة 9 صباحاً حتى الساعة 2 وممكن أبيع فى اليوم الواحد بـ100 جنيه فقط.
يضيف وليد سليم صاحب محل ملابس أن مواعيد بداية الأوكازيون بدأت من بعد العيد مباشرة وكانت الأسعار هكذا البنطلون فى رمضان سعره يصل إلى 170 جنيهاً دلوقتى بـ85 جنيهاً بنسبة 50٪ تخفيضا وقال إن الأوكازيون يوجد به تخفيضات على الملابس الحريمى والأطفال فمثلاً فستان الأطفال كان سعره بـ300 جنيه حالياً سعره 220 جنيهاً تخفيض بنسبة 25٪ وقال من بعد رمضان والعيد لا توجد حركة مبيعات وأدفع إيجارا وكهرباء وعمالة قرابة 8 آلاف جنيه ولكن بعد رمضان نبدأ نصفى العمالة لأن كل ما يحدث من غلاء المنتجات وحركة الزبون ضعيفة أتى علينا بخسارة وقال إن الأوكازيون بدأ بتخفيضات على الملابس الحريمى والأطفال لأنه يوجد عليهم إقبال مستمر بمعنى طقم حريمى كان ثمنه قبل الأوكازيون 180 جنيهاً دلوقتى فى فترة الأوكازيون بـ130 جنيهاً وعن الاستعدادات لملابس المدارس قال يكون ثمنها فى متناول الجميع وأسعارها قابلة للانخفاض ومنتجات ممتازة وقال إنه سيكون فى إقبال على الشراء فى فترة المدارس لأن الأسعار ملموسة داخل الأوكازيون وفترة المدارس وعن الباعة الجائلين قال إنهم لم يؤثروا على كصاحب محل لأ المحل له زبونه الخاص وتأتى إلى زبائن ويكون طلبهم غير موجود بالمحل فأرسلهم إلى هؤلاء الباعة فهم لا يؤثروا علينا ولكن الأفضل نقلهم إلى مكان خاص بهم.
يقول أحمد محمد صاحب محل ملابس أطفال وحريمى: إن ملابس الأطفال هى أغلى شىء فى السوق ثم الحريمى ثم الشبابى والرجالى وتبدأ مواعيد الأوكازيون بعد العيد مباشرة حتى المدارس وأكثر الملابس يكون عليها أوكازيون هى الأطفال والحريمى فمثلاً طقم الأطفال كان يباع بـ250 جنيهاً حالياً فى فترة الأوكازيون بـ170 جنيهاً نسبة تخفيض 30٪ وبذلك فتكون أسعاره ممتازة،وعن الاستعدادات للمدارس قال نبدأ فى شراء منتجات المدارس وعرضها بالسوق قبل بدء الدراسة بـ15 يوماً وإذا تأجلت الدراسة نوقف نزول البضاعة بالسوق لحين تحديد ميعادها وعن الباعة الجائلين قال لهم تأثير على المحال بنسبة 40٪ والدليل أن الزبون قبل ما يدخل المحل ليشترى يجد نفس الصنف عند الباعة الجائلين والزبائن فى أوقات المواسم والزحمة يحتاج إلى الأسهل وعن حركة المبيعات قال كنا فى السنوات السابقة نبيع وحركة الزبون مستمرة ما عدا هذه الفترة من رمضان حتى الآن نسبة المبيعات ضعيفة جداً ولا إقبال من الزبائن على المحال والسبب ارتفاع الأسعار للمنتجات وضعف أجور الموظفين ومن أهم المشاكل التى تواجهنا عدم وجود رقابة على الأسواق لمراعاة ومعرفة الأسعار.
يضيف على شريف صاحب محل ملابس أن حركة البيع والشراء من بداية رمضان حتى العيد تكاد تكون متوسطة وعن الأوكازيون قال بدأ من بعد العيد مباشرة وينتهى فى بداية المدارس والأسعار به تكون مناسبة وممتازة فإذا كان يوجد قميص كان سعره قبل الأوكازيون بـ180 جنيهاً دلوقتى وخلال الأوكازيون يكون سعره 130 جنيهاً فهذا دليل على أنه يوجد تخفيضات ويوجد ملابس لا يوجد عليها أوكازيون وهى بتتلبس فى الصيف والشتاء وملابس نصف كم مبطن لا يوجد عليها أوكازيون وأسعارنا قبل وبعد الموسم لا تتغير وعن الاستعدادات للمدارس والعيد أكد أن العيد الكبير موسمه الذبح وبذلك يختلف عن العيد الصغير وممكن نشتغل الـ15 يوما قبل العيد وبعد ذلك أيام عادية وعن الباعة الجائلين قال إنهم مؤثرن علينا ويخطفون الزبائن من عندنا مع العلم بضاعتهم مضروبة ومن تحت السلم فلابد من وجود حل للباعة الجائلين أو نقلهم إلى مكان خاص بهم.
يقول محمد الطيب صاحب محل ملابس: إن الأوكازيون بدأ من بعد العيد مباشرة ولكن ميعاده من 5/8 حتى المدارس والأوكازيون به تخفيضات ولكن على أشياء معينة مثل الملابس الأطفالى والحريمى لأنهم أكبر فئتين عليهم إقبال حتى فى الأيام العادية وتكون تخفيضات الأوكازيون من بداية بدء الأوكازيون فمثلاً بنطلون ثمنه 170 جنيها يكون داخل الأوكازيون بـ140 وممكن يكون ميعاده على حسب ما تأتى البضاعة وحالياً نسبة المبيعات تحت الصفر وعن الاستعدادات للمدارس والعيد الكبير لم تأت إلينا منتجات المدارس حتى الآن لأن معظم المدارس خاصة فيكون لهم تعامل مع معظم المحلات وتكون محلات لها أسعار على حسب المنتجات وأضاف أن حركة المبيعات فى العيد كانت ممتازة وكان يوجد حركة للزبون والأسعار كانت جيدة والمنتجات تأتى إلينا غالية فى السعر والزبون يتحرك داخل المحلات لا يعلم أن الأسعار ارتفعت ومن ضمن المشاكل التى تواجهنا الباعة الجائلين يأتون ببضاعة مثل التى فى المحال التجارية ولكنها مضروبة وعندما يشاهدها الزبون يذهب ويشترى منهم ما يوقف الحركة عند أصحاب المحلات تماماً فى البيع والشراء.
يؤكد عزت إبراهيم صاحب محل ملابس أننا لم نشتغل خلال فترة العيد ورمضان وحتى الآن ونسبة المبيعات لم تتجاوز 5٪ نظراً لظروف المواطنين وضعف الأجور والمرتبات والمنتجات تكون أسعارها غالية ومرتفعة وأننى باشتغل بالمصرى والمستورد المصرى فى حالة لوحققت يخفض 5 أو10 جنيهات أما المستورد لم أقدر أقرب منه وعن الباعة الجائلين قال إنهم مؤثرون بالنسبة للحالة فلوشخص معه مبلغ 200 جنيه ومحتاج يشترى طقما كاملا فبدلا ما يدخل إلى المحل فيشترى من الباعة الجائلين لأنهم أرخص من المحل وهذه حالة اقتصادية توجب على المواطن أن يأخذ منهم وقال إن هذه السنة أقل مبيعات عن السنوات السابقة وعن العيد الكبير والاستعددات قال إننا نشتغل لحد العيد وملابس صيفية نظراً لحركة البيع والشراء.
وعن الأوكازيون يبدأ من 5/8 حتى المدارس ونسبة كبيرة من المحلات بدأت بعد العيد مباشرة ويوجد تخفيضات وأكثر التخفيضات على الملابس الأطفالى والحريمى بمعنى لوبنطلون حريمى بـ220 جنيها يكون بـ120 جنيهاً وتكون الأسعار ممتازة.