إستكمالا لمقالى بالأسبوع الماضى الذى حمل عنوان قرارات على ورق .. والذى تلقيت بعده العديد من الإتصالات من بي
لاشك أن ما تقوم به الدولة المصرية وحكومتها من محاولات للنهوض بالإقتصاد المصرى وإيصاله لمستويات متقدمة لهو أمر
ضمن زيارتى الأسبوع الماضى لمعرض أوتوميكانيكا دبى العالمى أحد أكبر معارض منطقة الشرق الأوسط بقطاع الصناعات
لا شك أن الدولة المصرية الحديثة وتحت قيادتها السياسية الرشيدة قد بذلت جهودا مضنية فى إنفاق العديد من مليارات
طفت على السطح مؤخرا ظاهرة إنتشار أجهزة رادارات المخالفات المرورية على كل من الطرق السريعة وداخل المدن والتى
تتوالى وتتلاحق مؤخرا العديد من التبدلات الإقتصادية بشكل عام فى السوق المصرية وخاصة بقطاع السيارات وخدماتها
لا شك أن الأزمة التى مر بها الإقتصاد المصرى بصفة عامة وقطاع السيارات بصفة خاصة بحكم تركيزنا بهذه النافذة بعد
ضمن زيارتى الأسبوع الماضى لمعرض أوتوميكانيكا فرانكفورت العالمى أحد أكبر معارض العالم بقطاع الصناعات المغذية
لا شك أن ما مر به المناخ الإقتصادى والتجارى المصرى خلال الأشهر الستة الأخيرة متأثرا بنتائج جائحة الكورونا ا
مع وصولنا لما أصاب الإقتصاد المصرى مؤخرا من حالة تشبه الوفاة الإكلينيكية فى نشاطه .. تذكرت المقال الذى قمت بن
الأهلي 79%
الزمالك 20%
فريق آخر 2%